د ماهر اﻻعصر يكشف حقيقة النصاب اللي بيلعب لعبة كبيرة هو مش قدها و لا من وراءه من الغرب لان مصر قاهرة الغزاة و الشعب أذكي مما تتصوروا و كفاية ضحك علي الدقون و ملاعيب شيحة.و النبي نظرة من الولي لفيف عمل كبير متكامل معطاء محب لمصر و ليس يسعي لمكسب او شهرة

د ماهر اﻻعصر استاذ الكبد جامعة القاهرة و من اكبر ٥ اطباء كبد معنيين بعلاج الفيروس سي يكشف القناع عن الأطباء الكدابين مدعين اشفاء قريتين و مرة عشر قري و لا حد فاهم حاجة !؟ و مقدم لأغلب صحفي كشكول به ١٣٠ الف اسم ورقم قومي و تحاليل كل مريض قبل و اثناء العلاج ! أين حقوق المرضي من التشهير و الاستغلال الإعلامي الكاذب !!! و ما مدي صدق البيانات دي !؟ ربنا يحفظنا دول شرزمة اطباء تموت في حب المال و الدولارات و الشهرة و لو بالكذب ربنا يحمي المريض المصري المتعلق في قشة من الوقوع فريسة لنصب و ملاعيب شيحة اللي كل الأطباء عارفين حجمه الحقيقي غير ما هو مصور مع صحفي غبي انه سوبر مان الفيروس سي و بمجرد يحط أيده المبروكة  علي كبد العيان بل كل القرية تشفي تماما من اخطر فيروس الفيروس سي و هو صدقوني بالله العظيم ثلاثة اضحل من كدة و عمره سافر لموءتمر بامريكا و اجده طول الوقت قاعد مع مافيا الأدوية الامريكية بياخد الأوامر لاختراق وزارة الصحة و هي في ضهره لنهب ثروات مصر و قتل المصري اللي عبر القناة في حرب أكتوبر و قتل الاف اليهود و النار بايت و لو بعد قرون بواسطة هذه النوعية من الأطباء  المرتشي و الاعلام الساذج حاجة تقرف ملوا البلد و لا أضافوا لمصر بل اخذوا من مصر الكتير و جاء الوقت لكشف الاقنعة و كفاية تلاعب بأحلام الشعب المصري المغلوب علي أمره و راعيه يبذل الجهد بحثا لشفاء حقيقي للمرضي بعيدا عن الأفلام الامريكاني اللي بوظت دماغ الشرق ببطولة شخص واحد بيعمل كل حاجة و باشارة باصباعه يقتل و يدمر جيش كامل استعراض الرجل الواحد !!! لكن بعيدا عن الأفلام و علي ارض الواقع فموضوع ٣٠ مليون مريض مصري بفيروس سي يحتاج فريق عمل كبير و علي علم و تعاون و بعدة تخصصات متكاملة و ليس بالسذاجة عمل فرد فلاح ابن فلاح ساقط دكتوراه عدة مرات و نجيناهم شفقة !؟ استفيقوا يا سادة دا سكت نالوا دخل هو و حماره !؟ و لك الله يا مصر و تحيا مصر ... تحيا مصر فمصر كبيرة عليكم إياها الشرزمة من أفراد عادية جدا و بعيدة كل البعد عن العمل التطوعي و لا يصرف من جيبه علي علاج قريتين و لا حتي فردين لا لا هو بعيد كل البعد عن الشخصية دي ، فالذي تعود ان ياخد و يقبل الهدايا و السفريات علي حساب شركات الدواء العميلة فمقابل يروج مستحضراتها هو شخص غير معطاء و لا متبرع و لا يطّلع المليم الا بالضالمين  من جيبه طالما ربنا بيمتر من الشركات ذات الميزانية تهز اقتصاد امًريكا و تعمل لمصلحة امًريكا و ليس هو و بالتالي و ليس مصر !! انتهي الكلام و افهموها بقي !؟