الانذار الثالث و الاخير لاولوا الامر , د ماهر الاعصر يحذر جميع أطباء مصر بعدم العبث بأكباد المصريين بدون الالمام بالفيروس سي G4 بمصر و عدم اقحام اي دواء في فم المريض المصري الا بعد ان يستوفي جميع الابحاث و التحاليل المعروفة و الا سنواجه عواقب وخيمة

الانذار الثالث و الاخير , د ماهر الاعصر يحذر اي طبيب من التعمامل مع الفيروس سي بدون الألمام به من الالف الي اليي .....بأستخدام الميكروسكوب الاليكتروني ( قوة تكبير عشرات الملايين المرات - معاونة من الاتحاد الاوروبي ) و الوحيد بالشرق الاوسط بمستشفي القصر العيني تحت أدارة د ماهر الاعصر بعد تدربه عليه جيدا بمعهد جوستاف روسسي-فرنسا و أجري العديد من الأبحاث القيمة عن كل ما يشمل طبيعة الفيروس سي النوع الرابع , و توصل الي نقط ضعف في تركيبة الفيروس المصري و أسرار شراسته و مقاومته لأدي دواء يعمل علي باقي الانواع الستة للفيروس سي ((( و كانت نقط الضعف هي :
1-ايقاف أنزيمات البوليميريز الخاص بالتكاثر و ايقاف سريين بروتياز الخاص بالترتيب الدفاعي الفريد للفيروس سي مما يمكن جهاز المناعة من النيل منه
2-أستخدام GROWTH FACTORS &CYTO-KINES من خلاصة نقية و موكزة من المشيمة البشرية ( BioEngeenering Technology ) تحول دون تكون تليف الكبد و تجدد خلايا الكبد
3- ايقاف جميع المناطق المسوءولة عن أنتكاسة الفيروس بعد علاجه بدواء غير ملائم و منع عملية التحور و التغيير الجيني عند الأنتكاسة و بالتالي تمنع ظهور SUBTYPES جديدة جينيا أكثر مقاومة )))
و تم عمل عشرات لدراسات و الابحاث اللتي جميعها تفيد ان .....
( الفيروس سي السهل الممتنع و من الخطورة مجرد الاقتراب منه بأي علاج غير ملائم الا بعد أستيفاء العديد من الدراسات الجينية بالفيروس و التأكد من الفاعلية المستديمة في القضاء علي الفيروس في نقاط ضعفه .... , دون مواجهه مع علاجات غير ملائمة تؤدي لأنتكاسة بعد 3,6 هو 9 شهور من انتهاءها ...و هذا ما يحدث الان بمصر و بأصرار و ضغوط الغرض منها الربح للكل و ليس سوي علاج وهمي للمرضي سرعان ما ينتكس بعد 3,6 او 9 أشهر من ايقاف العلاج بالسوفالدي ( هو في الاصل دواء أسمه اولسيو و قد رفض من قبل وزارة الصحة , ثم قام عالم يهودي اسمه أشنازي بتعديل بسيط لهذا الدواء المروض و قارب علي الانتهاء و خرج علينا بدواء معدل اسمه سوفالدي انتاج شركة جلعاد اليهودية اللتي أقحمت السوفالدي بفم المرضي المصريين بفيروس سي النوع 4 بوافقة لوبي مصري له مصالح شخصية كبيرة الان حديث الرقابة الأدارية فقاموا بعدة مخالفات جسيمة بخصوص ملف السوفالدي :
1- دخل من شركة جلعاد لفم المصري مباشرة متخطيا عشرات التحاليل و التجارب بالادارة المركزية للصيدلة و هيئة الرقاية الدوائية و لم يستوفي مراحل الدواء الاربعة حسب مواثيق الصيدلة العالمية و لم يعمل له ملف رقابي و لا ملف مرجعي و لم تتم دراسة واحدة علي مرضي متطوعين تحت أشراف وزارة الصحة لمعرفة الاعراض الجانبية , الجرعة اليومية و التخلص منها عن طريق الكلي او الكبد او كلاهما , مدة العلاج الملائمة للتعامل مع فيروس شديد المقاومة و اخيرا ضهور حالات وفاة , تليف او سرطان ... و ما الاسباب
2-تخطي تماما لجنة التسعير و البيع الحر بالصيدليات المكونة من وزير الصحة , نقيب الصيادلة , نقيب الاطباء , مندوب وزارة المالية , رئيس التأمين الصحي , عضو الامن القومي , مستشار مجلس الدولة للوصول لاقل سع و أعلي كفائه ( بأمريكا سعر العلبة السوفالدي 400مجم بواحد دولار اي لا تتخطي عشرة جنية ) فأذا بنا نجد ان السيد وزير الصحة تخطي لجنة التسعير و لم يمارس سعر السوفالدي بأمريكا و قام بعنجهية و قلب ميت بتسعيره ب 15 الف جنية بالصيدليات الخاصة و 3.4 الف جنية بوزارة الصحة
3- أوصت منظمة التغذية و الصحة العالمية FDA in 2014 بان السوفالدي يؤخذ مع الانترفيرون و الريبافيرون ثلاثيا علي الاقل لعلاج الفيروس سي النوع الثاني المنتشر بامريكا و اوروبا ( و ليس بمصر المنتشر بها النوع الرابع المقاوم بشراسة للسوفالدي و بالدراسات فان الانتكاسة بعد شفاء وهمي سريع في 3 شهور فانه سينتكس بالمريض بموجب تحاليل HCV PCR QUANTATIVE & LFT & AFP في فترات تتراوح من 3 , 6 او 9 أشهر من ايقاف العلاج فنحن لبد من عمل 3 مرات تحاليل متتالية علي مدار 9 شهور كي نقول ان المريض قد شفي او قد تم أنتكاسة الفيروس بالاضافة الي تغير و تحور في تركيبة الفيروس ,,,,الكود الجيني محدثا طفرة جينية جديدة ( في حالة التغير أقل من 25% من تركيبة كود الفيروس تسمي بالسب تايب للرابع HCV RECCURENCE BY G4 SUBTYPE ) .
4- أهدار المال العام ومن العملة الصعبة في شراء السوفالدي بالامر المباشر دون عقد لجنة للتسعير سبق ذكر أهمية أعضائها و سعرت العلبة 15 الف جنية بالصيدليات الخاصة و 3.4 الف جنية بالوزارة الصحة ... رغم ان سعر العلبة بدولة المنشأ أمريكا واحد دولار ... اي أكثر من ألف ضعف الثمن ...؟ظ لمصلحة من ؟ و لابد من وجود (((((((لوبي مصري خادم لمصالح نفسه اولا ثم أمريكا أخيرا و هم كأرجل الأخطبوط في كل مكان و كل مجال عبارة عن شرزمة من اطباء , اعلاميين , صحفيين , صغار كبار موظفي أفسد وزارة بالعالم ,,,, الخ ))))))
5- نحن في انتظار عملية تطهير ضد الفساد و رفع مصلحة مصر فوق أي أعتبار و كذلك في أنتظار لأنتكاسة السوفالدي الوشيكة بعد 3 تحاليل HCV PCR متتالية حتي سنة بعد أخر قرص من علاج السوفالدي الثنائي (SOFOSBUVIR 400 mg+DACLATASVIR 6O mg ) اللذي لا يوجد بحث عالمي واحد يثبت فاعلية العلاج الثنائي و خصوصا مع الفيروس سي G4 بمصر , رغم قرار منظمة التغذية و الادوية العالمية FDA - 2014 جاءت واضحة و صريحة ا ((((( ن السوفالدي يجب ...يجب ان يعطي ثلاثيا مع الانترفيرون و الؤيبافيرون لعلاج الفيروس سي G2 بأمريكا و أوروبا و ليس ,,,ليس G4 بمصر !!!!!! ))))))
اللهم اني ابلغت فألهم فأشهد أنقاذا ل 30 مليون مصري يعانون من فيروس سي و ليس 800 الف من اين يستقي الاطباء هذه الاحصائيات المغلوطة ؟؟؟؟؟ و حتي اللذي تم علاجهم بالسوفالدي و أجريت لهم أختبار واحد للانتكاسة بعد 3 شهور و الان هناك اتجاه بعد شهر و نصف حتي يظل المريض موهوما بانه تم شفائه بلا أنتكاسة فيعيش طبيعي بين الناس و عند الانتكاسة الحقيقية ببعد 6 او 9 شهور يصبح مصدر عدوي لكل من حوله دون يعلم و يوقف اية علاجات للفيروس اللذي سيؤدي لتليف الكبد عنده ببطء و لكن أكيد خلال 10 - 20 عاما و يكتشف المريض ظهور فجأة جميع مضاعافات الفيروس سي قد نمكنت منه بلا علاج الا بعملية زرع كبد بشري بمئات الالوف من الجنيهات و علاجات كثيرة لكل مضاعافات الفيروس و ينتهي الحال بسرطان بالكبد او بالوفاة .......بعد الشر و أكفي علي الخبر بجور يا مين يعيش 20 سنة حتي حيدخل في نوبات ماقبل غيبوبة الكبد و حينسي دنيته اللي حواليه و لكنه عمره ما ح ينسي ان هناك دكتور ماهر الاعصر بيحب مصر و أبن بلد يخاف علي أبنائها ..سبق و حذره و تنبأ له بكل ما يحدث الان من تدهور عام في الصحة العامة و العبث الغير مدروس بأكباد المصريين