د ماهر اﻻعصر يناشد الإرادة السياسية بتوصيات تنظيم الدواء في مصر و إيقاف الاحتكار الامريكي الدواء و سن قوانين صارمةًتنظم العلاقة بينًمختلف الجهات و الإدارات مع تعدد مصادر الدواء مح

معالي الوزير / محمد باشا عمر حفظكم الله و نصركم
سياسة مافيا الأدوية الامريكية للهيمنة علي اكبر سوق مستهلك في العالم ... مصر
هي من البساطة و سرعة التقنيات التكنولوجية
و اكبر مثل عندما رفضت مصر شراء عقار الاوسليو لعلاج الفيروس سي لمشاكله العديدة و يتعامل مع النوع الجيني الثاني المنتشر بامريكا
فقامت شركة من الباطن اسمها جلعاد يهودية ويقودها دونالد رامسفيلد و سرعان ما قام عالم يهودي اسمه اشنازي بتغير ذرة في تركيبة الاوسليو و سماه سوفالدي Sovaldi 400 mgm coated tablets
و استقطب ٤ اطباء من مراكز القوة داخل الوزارةو معاهد الكبد المشهور عنهم عبدة الدولار و خدامين مصالح امًريكا مكونين لوبي مصري معروف كل فرد فيه من إعلام و صحافة قومية و اطباء في لجان تراخيص الدواء بالإدارة المركزية للصيدلة بالمنيل التابعة لوزارة الصحة ( و بالمناسبة .....قامت الرقابة الإدارية مشكورة بالقبض علي اد/ اشرف بيومي رءيس اللجنة الفنية بهذه الادارة دون ان يدخل مكتبه من شهور قليلة و هو استاذ. صيدلة بالأزهر لانه من اخطر أفراد اللوبي المصري و هو تربة خصبة للفساد و تم القبض عليه دون ان يدخل مكتبه و تم تحريز كل المستندات و خازينه خاصه بمكتبه لانه سمح بدخول السوفالدي وهو الاوسليو المعدل اي ليس اختراع او ابداع سوي التلاعب في التركيبة و تغيير الاسم حتي تاريخ الصلاحية ...!؟) و هذا استخفاف بالبلد وفساد من اول الوزير اللذي سمح له بهذا و اللوبي و كله يعلم ان الاوسليو هو السوفالدي بعد التعديل حتي جاء قرار FDA 2014 انه علاج مكمل مع الانترفيرون و الريبافيرون علاج ثلاثي لعلاج النوع الجيني الثاني وايس الرابع مما ستقل الفاعلية و تزداد الأعراض الجانبية و الاخطر ارتفاع الانتكاسة مع تحور الفيروس سي بمصر في المنطقة AC00BD
مما يؤدي الي خطورته و مقاومته لأغلب العلاجات و سنبدأ في أبحاث من النقطة صفر كي نسيطر علي الفيروس المتحور بطفرات جامحة لا يوقفها شيء الا الله عز وجل بتفحاته لعلماء مصر العالميين الشرفاء .
و كلما يفشل لدي اليهود دواء لديهم و تسوء سمعته و تقل مبيعاته بشده
تخرج علينا بعالم مصري ( لازم مصري لزوم المصداقية و الطمأنينة و الدخول للسوق المصرية مرةاخري بادعاء انه اختراع جديد ..!؟ منذ مني و لماذا لم يعرض علي الموءتمرات الكبد العالمية و لماذا لم يستكمل و يحصل علي موافقة FDA اللتي بعد أبحاث و تجارب عليك لأكثر من 5 سنوات لتحديد سلامته و عدم سميته و فاعليته في شفاء اي نوع جيني من الفيروس سي الستة
G2 & 3المنتشر بامريكا أوروبا
G4 منتشر بمصر و شمال افريقيا و يختلف شكلا و موضوعا عن كل نوع جيني بنيتك ٢٥٪‏ من تركيبة الفيروس سريع التحرر و الطفرات ) و بنفس العقار الفاشل بعد تعديل ذرة و مجموعة كميائية في تركيبته و تغير الاسم و السعر و الصلاحية كي لا تسمح لأي مخترع مهما كان يحتل قطعة التورتة الكبيرة اللتي تدر عليهم أرباح تتجاوز عشرات المليارات من الدولار الامريكي شهريا فأصبحت من عماد الاقتصاد الامريكي و مصانع و عمالة أمريكية ...
التوصيات :
١-ملف الدواء في مصر محتاج تعدد مصادرة و منع الاحتكار الامريكي للدواء لعلاج الأمراض او الادمان هم اللي زرعوها بمصر و قضوا علي 30 مليون مصري بتليف وسرطان الكبد و مضاعافات الفيروس سي و 20 مليون شاب في مختلف الإعمار و الطبقات العلمية و المعيشية و تحجب عنهم العلاج الفعّال فهو حصري داخل مصحات امًريكا و أسراءيل اما بمصر أصبحت المصحات النفسية هي اكبر مراكز بيع و توزيع المخدرات داخل وخارج المصحات و شبكة الادمان و مرضي فيروس سي في تزايد وصولا لهدف القضاء علي ٥٠٪‏ من الشعب المصري اللذي عبر خط بارليف و قتل آلاف اليهود ( و عندهم اليهودي بألف مصري معادلة ثابتة )
وهنا وجب تعدد مصادر الدواء لعلاج اي مرض بمصر عن طريق ممارسات بمراسلات شروط مفتوحة لدخول معظم الدول الكبري و هنا ح تظهر الحقائق و الأسعار الأصلية و الفاعلية و الامان ، لكن تكمن الخطورة في اللوبي اليهودي بامريكا لانها بتخلي اي موضوع سداح مداح بواسطة تحكمها في الاعلام و الميديا و فن ادارة الاعمال و البيزنيس (وفوضي خلاقة لأهدافها في الاخر ) ...فلبد نفتح علي الدول الكبري الشرقية و نعطيها الفرصة كاملة لأخذ الافضل علميا و اقتصاديا دون ازرع أخطبوط من لوبي مصري
كما فعل معالي الًرءيس بذكائه المعهود بتعدد مصادر السلاح لان ممكن الامريكان عن طريق الأقمار الصناعية و هي تحتكر الباس ورد لكل الأسلحة الامريكية و تجعلها في ثواني قطع حديد لا تتحرك ..... فلن يرضي عنك اليهود و النصاري ..... فاحذروا غدر اليهود و مازالت عار حرب ١٩٧٣ تار عندهم ضد مصر فبرعوا فيروس لا الف لا بي في مصر منذ ١٩٨٠ و نحن لا نملك طرق الكشف عنه و جاء في صورة أمصال و تطعيمات ملوثة بهذا الفيروس الجديد اللذي سمي بعد ذلك فيروس سي ..قاتلهم الله فقد انتقموا مننا شر انتقام
٢- يمنع بقوة القانون اي صحفي او إعلامي خصوصا بالصحف القومية او القنوات الأكثر مشاهدة ( لاضفاء المصداقية و الموافقة قبل دخول اي عينة من هذا العلاج الوهمي الي الجهات الرقابية و لجنة المستحدثات العلاجية و الرقابة الدوائية ...... ) لانه يجهل تماما عما يكتب فهو يملي عليه كتحقيق صحفي في باطنة اعلان مدفوع الأجر مع العلم هو ليس من المعاقل المنوط بها الحكم علي صلاحية دواء من عدمه لانها بعيده تماما عن تخصصه او علمه الأدبي ، فكل اللي عمله الصحفي من ذوي الاقلام الصفراء لمن يدفع ... حالة بلبلة و تشويق ٣٠ مليون مريض مصري للبحث عن هذه القشة اللتي ستقضم ضهره و تقضي عليه فهذا سفه إعلامي موجه ( اُسلوب اليهود واحد لا يتغير ارمي بالونة اختبار عن طريق الميديا بكل أنواعها من خلال اللوبي خدام مصالح ) و هنا لابد يغلظ قانون معاقبة اي صحفي يعمل دعاية و خصوصا لدواء جديد بالغرامة و النقل لصفحة الوفيات لانه اجرم في حق الشعب و خلق حالة ارتباك بين المرضي و الأطباء الشرفاء
٣- تغيير بالكامل جميع لجان تراخيص الدواء و الادارة المركزية للصيدلة و المعاهد و روءساء اللجان القومية لمكافحة الفيروسات الكبدية التي لم تخرج علينا ببحث واحد عن علاج فيروس سي ....حاجة تكسف !؟ ان تقصي كل من يفكر و يبدع و يخترع فبالتالي سيهاجر اكثر من 90 الف مخترع عبقري مصري للخارج ( بين كل الف مصري يوجد واحد عبقري ) و اللي موجودين الان كلهم متكل علي ماما امًريكا و الله ده عار و لبد رفضهم من مناصبهم فورا ووضعهم في صفيحة قمامة و هي موطنهم الأصلي و سيجدوا ان امًريكا ستتخلي عنهم لان المتغطي بامريكا عريان و مفضوح و معروف في الوسط الطبي بالاسم و له منا كل الاحتقار علي عبدة الدولارات و السفر حتي الشوبنج علي حساب شركات الدواء الامريكية. (من باب أطعم الفم تستحي العين) و تتغير هذه اللجان سنويا بصورة دورية
٤- لبد من رفع الوعي الصحي للشعب بالإعلام المقروء و المرءي و المسموع ، للوصول لأعلي مرتبة إيجابية و اعادة الثقة المفقودة بين الشعب و حكومته و ذلك بوضع بروتوكول موحد لعلاج الفيروس سي يتفق عليه لجنة متخصصة عليا من ٣ عمداء كليات طب و اكبر ٣ اطباء كبد و ٣ عمداء كليات صيدلة و روءساء هيئة الرقابة الدوائية و الادارة المركزية للصيدلة و يعمم هذا البروتوكول علي جميع المستشفيات و مراكز الكبد بمصر
٥-تغليظ الرقابة و التفتيش و تفعيل القوانين المنظمة للعلاقة بين الأطباء و شركات الدواء و اجهزة الاعلام و وضع حدود فاصلة. لا يتجاوزها احد هذه الجهات لان يبدء من هنا الفساد و لبد وضع جهات رقابية سيادية و ترفع تقارير سرية لرءيس الوزراء مباشرة عن اي مخالفة من اي نوع و توضع في عين الاعتبار و تفعيل القوانين و تنفيذها لقطع جميع ازرع اللوبي الصهيوني بمصر بلا هوادة ( و لكم في القصاص حياة يا أولوا الالباب ) ...
و لك الله يا مصر ...و تحيا مصر .
و لله الامر من قبل و من بعد لو نفذنا الخمس توصيات دي بهدوء لسحب السجادة من تحت رجل امًريكا و ازرعها بمصر حتي نصل بالشعب لبر الأمان ان شاء الله و هو الموفق و المستعان.
اد/ ماهر اﻻعصر