د ماهر الاعصر يوحه أصبع الأتهام للجهات الرقابية علي الدواء و الصيدلة و اللوبي الشرزمة خادمة مصالح أمريكا مما أدي لأستفحال الفيروس سي بمصر نظرا لكثرة عشوائيات العلاج بمصر بلا بروتوكول موحد

ماهر الاعصر استاذ الكبد القصر العيني جامعة القاهرة يتسأل هل يصح ان يستورد السوفالدى من أمريكا فورا علي فم المريض المصري بفيروس سي النوع الرابع اللذي فشل في علاجه جميع أدوية الغرب بدءا من حقن الانترفيرون عشرات السنين و نسبة الفيروس في تزايد من 10% الي 25% الان و بلا فائدة و فشل زريع و المرضي يصرخون من أعراضه الجانبية القاتلة وصولا للسوفالدي و هو نفس المصير الفاشل رغم نتائجة المشكوك فيها و لكن نسبة أنتكاسة المرضي عالية جدا تصل الي 100% بالأضافة لم يصدق عليه نقابة الصيادلة و لم يتم عليه اي فحوص بالأدارة المركزية للصيدلة لتبحث عن فاعليته و سميته و المادة الفعالة و أعراضها الجانبية و السعر المبالغ فيه من 15 الف جنية أنخفض الي 800 جنية و لا يباع لان كل المرضي فهموا الصح المفيد من الضار ترويج مافيا الأدوية الأمريكية و تحكمها و تغولها في جميع المجالات من اللوبي المصري من أشخاص بدت معروفة لدي الجميع و مهما قالوا من أكاذيب لترويج هذا الدواء لن يجدوا من يستمع لهذا الهراء و الأتجار بصحة المصري و التربح و أهدار المال العم بالدولارات في دواء يعالج النوع الثاني فقط و هذا قرار هيئة التغذية و الادوية العالمية FDA و بالرغم من هذا مازال هناك ملاعيب شيحة و رزق الهبل علي المجانين و نظرة يا أهل الله أنقاذا لهذا الشعب المغلوب علي أمره رغم تواجد أدوية مصرية قورنت في أبحاث عدة مع أدوية أمريكا الفاشلة و جاءت النتائج صرية و واضحة و منشورة بجميع المجلات الطبية العالمية سنة 2008 بأنهل الاعلي فاعالية و الأنجح في علاج الفيروس سي النوع الرابع المنتشر بمصر و هو يختلف شكلا و موضوعا عن النوع الثاني بالغرب و أميريكا ؟ فهل من مستجيب و ينقذ الشعب من كل الادوية و الزخم العشوائي بلا رقيب و لا رادع و اد / ماهر الاعصر