د ماهر الاعصر استاذ الكبد كلية الطب القصر العيني جامعة القاهرة و من احسن 5 اطباء كبد بالعالم المعنيين بابحاث الفيروس سي ( بحث جوجل ) موبيل 01140333339

قصة مشوار كفاح أبحاث و دراسات طبيب مصري حتي النخاع في مجال علاجات جديدة لفيروسات الكبد الثمانية و تليف الكبد بخلاصة المشيمة البشرية و زرع الخلايا الجذعية و صولا لعلاج بؤر الكبد السرطانية بأستخدام الأجسام المضادة عالية التخصص محملة بنظائر مشعة ( تكنشيوم 99 م للأكتشاف المبكر أو باليود المشع 131 لعلاج الخلايا السرطانية بدون التعرض لخلايا الكبد الطبيعية ) و لهذا سميت بالطلقة السحرية لعلاج اي سرطان بفاعلية و أمان مع خصوصية و دقة متناهية ( أبحاث ترقيتي بكلية طب القصر العيني - جامعة القاهرة بالتعاون المشترك مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية - فيينا في 1993 ثم في 2004 ) .. وصولا لتكريم من سمو الأمير زايد أل نهيان لجهودي في تنمية المجتمع الأماراتي و تطوير التعليم و النهوض بالرعاية الصحية و بعد تسجيل وزارة الصحة الأماراتية 2004 لدواء من أختراعي و من أصل طبيعي لعلاج الفيروس سي و تليف الكبد و أورامه بمصنع فارماكير - جبل علي دبي + تكريم الولايات المتحدة الأمريكية لأحسن أبحاث معنية لعلاج 8 فيروسات كبدية و علاج تليف الكبد بخلاصة المشيمة البشرية و علاج بؤر الكبد السرطانية بأستخدام الطلقة السحرية ( استخدام الأجسام المضادة المحمل باليود المشع شديدة الخصوصية و الدقة المتناهية للسرطان في أي مكان يتواجد به محافظا علي الأنسجة الطبيعية و لهذا سمي بالطلقة السحرية ) و حصلت علي جائزة جمعية الكبد العالمية 2012 و تم تسجيل كل هذه الأبحاث بوزارة الصحة الأمريكية و صولا الي FDA approval 2012 و تم تصنيع كل علاجات أمراض الكبد بمصنع CPC PHARMACEUTICAL IND. 2014 و منذ 2004 و أنا تقدمت بجميع الملفات العلمية , الرقابية , البحثية و المرجعية الخاصة بكل أبحاثي و برءات الأختراع الخاصة بي مع بالطبع ملفات التصنيع بكل تفاصيله ... و كل ما تم هو الهجوم الشرس ( بالطبع أوامر من مافيات أدوية عالمية منافسة عن طريق اللوبي المصري المعروف للكل بولائه و خدماته لمصالحها و تواجد أدويتها بنسبة لا تقل أبدا حتي لو أدي ذلك لأعراض جانبية خطيرة للمرضي و لأهدار مليارات الدولارات من ميزانية البلد !! ) .
و بالطبع هذا الهجوم الشرس الممنهج شمل أيضا التشهير بمكانتي العلمية و الأقلال من أهمية أبحاثي و برءات أختراعي و التشكيك في مكانتها مع أنها منشورة بأكبر مجلات الكبد العالمية بعد كل ما أعتمده العالم و صنعه و طبقه و جاءت النتائج مبشرة بأمل عالي جدا و تم تكريمي عدة مرات من عدة دول كبري . و كلما شرحت بمصر كل مشوار أبحاثي الجادة و برءات الأختراع الدولية المعنية بعلاج الفيروس سي و تليف الكبد و بؤره السرطانية منذ 1987 حتي الان أي اكثر من 30 سنة مع فريق عمل كبير في مختلف المجالات لم يعبرنا احد و لم تطلب الجهات المعنية الأطلاع علي عشرات الأبحاث الجادة المنشورة باكبر دوريات طبية و سجلت و انتجت في عدة دول مرورا بموافقة هيئة التغذية و الأدوية العالمية بأمريكا ...الخ لم أجد رد سوي
الروتين و العقبات القاسية من قبل للأسف اللوبي من كبار أطباء مصر يخدم علي مصالح مافيات الأدوية العالمية ؟؟!!
و تقدمت برفع تقارير و شرح وافي لكل شيء الي رئاسة الجمهورية و أخيرا رئاسة الوزراء , و طلبي الوحيد أن يهتم مسؤل بالتكرم و مقابلتي للأطلاع عما سيفيد بلدنا و من خيرها لحل أكبر مشاكل صحية بمصر و بالعالم كله مع توفير مليارات الدولارات بل سنصدر للخارج و سنتصدر الترتيب العالمي في البحث العلمي لعلاج مشاكل صحية خطيرة بطرق طبيعية بفاعلية عالية و أمان تام و تم تطبيقها و أنتاجها في عدة دول مرجعية ..ألخ حتي فقدت الأمل في هذه البلد و فقدت الأمل تماما من عدم التعاون و التجاهل من قبل بلدنا اللتي أصبحت وليمة علي سفرة اللوئام كله ينهش ما يقدر عليه من جسد مصر بلا رحمة و لا حق علي مدار عشرات السنين و مازالت مصر أبية و بهية , متماسكة و لم تهتز مؤساساتها ....و نحن العلماء من أبناء مصر البارين لما لها أفضال علينا حتي لما نحن فيه الان من مكانة عالمية ..دورنا بأن نساعد بلادنا للنهوض سالمة غانمة و تظل مصر أبدا أم الدنيا بخيراتها و ثرواتها و رجالها خير جند الأرض !!!
فلم أجد خيرا من الأتي :
أولا - التبرع الجادي ب 25% من أنتاج مصنع الأدوية بأمريكا لمرضي مصر الغلابة اللي عايشين غرباء في بلادهم ..و للأسف ماطل البعض متمسك بروتين أن تستوفي الأدوية جميع ملفات ترخيصه بوزارة الصحة ...أي لن يري النور الا بعد سنوات !! رغم أ، معظم الأدوية الأمريكية الموجودة بمصر دخلت الي مصر مباشرة الي فم المريض بدون أستيفاء أي أجراءات لجان التسجيل أو حتي لجان الترخيص . أن لم يكن أنه قد تم تسريب الكثير من بنود الحماية الفكرية لبراءات أختراعنا لأننا كنا سابقين العالم كله في مجال علاج الفيروس سي . تليف الكبد و بؤره السرطانية بأحدث علاجات و أدوية الجيل الثاني المضادة لأنزيمات التكاثر و الترتيب الدفاعي للفيروس سي 2004 و حاصلين علي موافقة عيئة التغذية و الأدوية العالمية FDA approval 2012و كانت أمريكا وقتها بتعالج فقط بحقن الأنترفيرون و لا تعترف الا به و فجاءة وجدنا تغير توجهاتها الي علاج الجيل الثاني للفيروس سي بمضدات الأنزيمات نفس أهداف أبحاثنا فيبدو أنه تم أولا تعطيل تسجيل أدويتنا حتي الان اي لأكثر من 10 سنوات ثم ثانيا تسريب تفاصيل الملكية و الحماية الفكرية الخاصة ببراءات أختراعنا العالمية ولك الله يا مصر ...أصبح التعامل مع غالبية الناس كالرقص مع الذئاب و ما أخطر هذا علي أمن و سلامة البلد يرعاها الله .
ثانيا - رصد بعض من كبار رجال الأعمال الأمريكان مبلغ تبرع لأنشاء مستشفي كبيرة لأبحاث و علاج أمراض الكبد مجانا تماما و لا تحتاج أي تبرعات و لا تكلف الدولة مليما و المشروع تحت أشرافي فنيا و السفارة الأمريكية الأشراف المالي و الأداري ....و تقدمنا به لعدة جهات معنية و لا حياة لمن ينادي ....شيء غريب جدا و حال البلد العجيب جدا لم يورد علي أحد من قبل !! فبدئنا بأن نعمل الخير لمحتاجيه في صمت و بلا حوجة لأي أحد ....و الله هو الموفق و المستعان ( و هذا للأسف مشوار نزيف علماء مصر العالميين للهجرة للخارج ..و لا حول و لا قوة الا بالله له الأمر من قبل و من بعد ).
أستاذ دكتور / ماهر الاعصر بكلية طب القصر العيني - جامعة القاهرة
و لأي تساؤلات أو تفاصيل مطلوبة رجاء التواصل علي 01140333339